1927 كيلو كلفن 1927 نانومتر ليزر الثوليوم الجزئي

معلمات تقنية ليزر الثوليوم 1927 نانومتر.

نظرية العلاج

يستخدم ليزر الثوليوم ليزر الألياف بطول موجي 1927 نانومتر ، والذي يتم ترتيبه في إخراج مسح مصفوفة ، ينبعث البقعة من خلال عدسة عالية التركيز ويخترق مباشرة الأنسجة العاملة ، مما ينتج قدرًا معينًا من التقشير الحراري ، والمزيد من التخثر الحراري وتأثيرات حرارية واضحة .ينتج عن التأثير الحراري تقلص الكولاجين ، وفي الوقت نفسه ، يشكل التخثر الحراري والتقشير ثقوبًا تشبه المصفوفة (0.12 مم) ، ويبلغ عمق الاختراق لهذه البقع الصغيرة حوالي 2-4 مم.في هذه المرحلة ، تولد الأنسجة الطبيعية المحيطة بالثقوب الصغيرة جسورًا حرارية تبدأ تفاعل إعادة تأهيل الجرح والتأثيرات الحرارية بين جلد الوشاح والأنسجة الجلدية ، ثم تمر بمرحلة الالتهاب ، ومرحلة الانتشار ، ومرحلة إعادة البناء.لذلك ، إنتاج كمية كبيرة من تجديد الكولاجين ، وتحقيق إعادة بناء هيكل إطار الجلد ، ونحت محيط الوجه ، وإزالة التجاعيد ، وتحسين نسيج الجلد ، وإزالة ندبات حب الشباب ، وما إلى ذلك ، يمكن تطبيق منتجاتنا المضحكة على الجرح لإعادة التأهيل بعد التهيج .

طلب

1. التجاعيد (النوع الأول ، النوع الثاني ، النوع الثالث)
2. علامات التمدد.ندبة (ندبة رضحية ، ندبة حروق ، ندبة ما بعد الجراحة)
3. ترهل الجلد ، حساسية ، هشاشة ، خشونة
4. الآفات المصطبغة ، التهاب الشفة الشعاعي ، حب الشباب
5. المسام الكبيرة ، حب الشباب الوردية ، تضخم حميد
6. آفة الجلد المصطبغة (نمش ، بقع العمر) ، تكاثر البشرة
7. العناية بصحة المهبل

سمات

1. امتصاص الماء بشكل رئيسي
2. بين الجزئي الجر وغير الجر
3. الحد الأقصى لعمق الجر 200-300um
4. للآفات المصطبغة السطحية للبشرة وتحسين نسيج الجلد
5. يتركز عمق الاختراق والطاقة بين الجزء السفلي من البشرة والجزء العلوي من الأدمة.
6. يتركز عمق الاختراق والطاقة بين الجزء السفلي من البشرة والجزء العلوي من الأدمة.

مزايا

1. ليزر الثوليوم 1927nm - تأثير سريع وممتاز لتبييض البشرة
- فعال للغاية في تصبغ البشرة وكلف البشرة.

- حجم البقعة الأصغر يوفر وقت تعطل أقصر من الآخرين في فئته.
2. معالجة المؤشرات المتنوعة من خلال إعداد منفصل لـ "مدة النبض" و "الطلاقة".
- تيسير الخواص بين الجرذ وغير الجر.

3. تحسين نسيج الجلد
4. تكلفة صيانة منخفضة بسبب عمر ألياف الثوليوم غير القابل للاستهلاك والعمر الطويل.